هرطقات ( 14 ) زمانهم غير و زماننا غير !
صفحة 1 من اصل 1
هرطقات ( 14 ) زمانهم غير و زماننا غير !
هل تؤمن بفكرة أن زمننا الذي نعيشه اليوم غير !
و أن زمن ( محمد ) عليه الصلاة و السلام غير ...
لو كنت حقاً مؤمناً بهذه الفكرة - أو حتى معتقداً بها محض أعتقاد ... أذن عليك أن تعيد ترتيب حساباتك و تعيد برمجة تفكيرك .. و تعمل لعقلك فورمات لتتخلص من هذه الفكرة
( الفيروسية )
لقد أنتشرت هذه الفكرة في مجتمعاتنا - أنتشاراً واسعاً !
ذات مرة طلب أحد الشباب رأي في مسألة زواجه من ( إمرأة ) تكبره بثماني سنين !
فقلت له : ( عزيزي .. أن كانت هذه المرأة صالحة .. و ذات دين و خلق .. و تجدها أنت تناسبك ، و لا زلت تشعر بشعور أرتياح و رضى و أقتناع بعد إستخارة الله عز و جل ، فما المانع ، أنا لا أرى أي مانع من زواجك بأمرأة تكبرك ، أن لم يكن هناك أي مانع غير مسألة العمر )
شعرت بعد هذا المبدأ أن ذلك الشاب لا زال ينتظر مني ( حجة ) أقوى ليدعم رأيه و توجهه في الزواج من تلك المرأة ..
فقلت له : ( يا بسام .. أن النبي صلى الله عليه و سلم تزوج من السيدة خديجة رضوان الله عليها و كان هو حينها في العشرينات و هي في الأربعينات .. و.. )
قاطعني بأدب : ( لكن يا أستاذ / عبدالله .. زمن النبي عليه الصلاة و السلام غير و زمننا غير )
أنتفخت أوداجي عندما سمعت هذه العبارة و قلت : ( شلون يعني زماننا غير و زمان النبي عليه الصلاة و السلام غير ؟! )
أجاب : ( يعني الزمن اليوم غير عن زمن النبي صلى الله عليه و سلم ، يعني كان الرجل قبل يتزوج من المرأة و لا يلتفت للسن و غيره لكن اليوم ... آآآ و الله ما أدري ، أنت شرايك ؟ )
فقلت : ( لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، أسمع يا بسام ، هذه الفكرة غلط ، و الآن ليس بالوقت المناسب لمناقشتها ، فأنا راح أكون فاضي على أستراحة الغدا أتمنى لو أقعد أنا و ياك و اشرح لك أي و جهة نظر هذه ؟! ماشي ؟! )
وافق بسام ، و جلست معه على أستراحة الغداء و أخبرته برأيي و وجهة نظري و خطئ هذه الفكرة الفيروسية و اقتنع على مضض وكأن فكرة ( زماننا غير و زمن الرسول صلى الله عليه و سلم غير ) هي شيء يؤمن به إيمانه بأنه مسلم ، ( و لم أشعر بأنني نجحت في عمل فورمات لرأس بسام لأزالة هذا الفايروس ) !
ليس ( بسام ) هو الشخص الوحيد الذي قد يجاوبك بأقتناعه بهذه الفكرة ، لقد أكتض
( اللوبي ) بأشخاص ( تفكيرهم سليم ) و ( نواياهم طيبة ) لكنهم يعتنقون أفكاراً ( فيروسية ) أخطرها تلك الفكرة ( زمننا غير ) ،
حسناً ، أن قلنا أننا سنوافق على ( فكرة زمننا غير و زمانهم غير ) هكذا من باب الجدل ، و نطرح سؤالاً ، أي الزمانيين أفضل ، ( للأقتداء ) و بأي الزمانيين ( نتمنى أن نعيش )
و الأجابة للعقال حتمية : ( زمن الرسول صلى الله عليه و سلم بالطبع )
و نجيب غيرهم بقوله صلى الله عليه و سلم : ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )
فيا أيها السادة ، أن الزمن لم يغير ، نحن من تغير ، الزمن عبارة عن ليل و نهار يتعاقبان
ووقت يمضي ، لا يتغير ..
نحن الذين نتغير ، مفاهيمنا هي التي تتغير ، طبيعة حياتنا هي التي تتغير ..
ثم تخيلوا معي تطبيق فكرة ( زماننا غير و زمانهم غير ) و أقتناع الجميع بها ( و هذا لم و لن يحدث و الحمد و المنة لله بفضله )
أطلاق اللحية و تقصير الثياب ( يا خي زماننا غير و زمانهم غير ) أذن يجب على الدعاة و أهل الدين أن يكونوا ( فاشن و نيو لوك ) و أن يستبدلوا لوك ( زمانهم ) ب لوك ( زماننا )
الحجاب و النقاب و الستر ( يا أخي زمانهم غير ) و ( زماننا غير ) أذن يجب على البنت أو المرأة أن تكون فاشن و و نيو لوك و أن تتماشى مع ( زماننا ) !!!
و لك أن تتخيل الأدهى و الأمر بحجة أن ( زمانهم غير ) و ( زماننا غير ) ...
بتغيير ألاف الأفكار و المعتقدات بهذه الفكرة ( الفيروسية ) و بهذه الحجة الخبيثة ّ!
أن الإسلام دين يصلح لكل زمان و مكان ، أليس هذا ما تشربناه و تعلمناه و ربينا عليه ؟!
أذن فليس الزمن ( غير ) و أنما نحن من تغير ، و بتطبيق الإسلام و سنة النبي صلى الله عليه و سلم نكون قد طبقنا الدين الإسلامي بحذافيره ، و أنا أجزم أنه لا يوجد شخص يعتقد مجرد أعتقاد بفكرة ( زماننا غير و زمانهم غير ) ، يكون مقتدي بالنبي صلوات ربي و سلامه عليه ! حتى و أن لوح للجميع بأن قدوته النبي صلى الله عليه و سلم ،
فما فائدة الأقتداء بالكلام دون تطبيق !
علينا أولاً أن نفرمت عقولنا أن كنا معتنقين هذه الفكرة ، و نلغيها من قواميسنا الأصطلاحيه الذهنية ،
ثانياً أن نفرمت عقول كل من نعرفهم ، لإزالة هذه الفكرة منا ..
ثالثاً : أن نهاجم هذه الفكرة بشراسة و عدوانية ، لأنه ليس زماننا غير و زمانهم غير .
فأن قال قائل : ( و كيف تفسرون و جود التكنولوجيا ، سيارات ، طائرات ، هواتف خليوية ، و غيرها و غيرها ، هل كان هذا موجوداً في زمن النبي ( صلى الله عليه و سلم ) ، أم أنكم تناقضون أنفسكم ، لو كنتم حقاً تريدون أن تقتدوا بالنبي ( صلى الله عليه و سلم )
أذن أتركوا تكنولوجيا الغرب ، و عودوا للصحراء و المراعي ، أركبوا الأبل ، و أرعوا الغنم ، و تخلوا عن تكنولوجيا الغرب ) ...
هذا نرد عليه بقول : ( و هل وجود التكنولوجيا في حياتنا يعني أن نغير بشريتنا ، و هل و جود التكنولوجيا في حياة يعني أن نعيش أسرى خلف قضبانها ؟!!! بالطبع لا ، ( من وجهة نظري ) و ما أظنه الصواب ،، أن الدين الإسلامي جاء متعاملاً مع البشر على أنهم سيبقون بشراً إلى نهاية العالم ( يوم القيامة ) لذلك هو دين يصلح لكل زمان و مكان ،
و ليس لأن الزمن يتغير ، دع الزمن يتغير ( مع أنني لا أصدق بأن الزمن يتغير ) البتة ، فسنبقى بشر و ديننا سيتعامل معنا على هذا الإساس كيفما تغير الزمن و أينما كان المكان )
فلو أخذنا أن نبينا ( عليه الصلاة و السلام ) علمنا أداب ركوب ( الراحلة ) و أن ( الراحلة ) كانت على زمانه ( الجمال ) و ( الخيول ) بينما كان ذلك الزمان من يركبون ( الفيل ) على أنه ( راحله ) فيكون التعامل مع ( الفيل ) على أنه ( راحلة ) مثله مثل ( الجمل ) و ( الحصان ) ز لو أن شعباً آخر يركب ( الخرتيت ) على أنه راحلة فيكون الأمر كذلك تماما كما نحن اليوم ( نركب الطائرة و السيارة ) على أنها راحله ..
و كما أن الرسول صلى الله عليه و سلم لم يناقش مسألة ( ركوب شعب ما ) على الفيل و ما هي أداب الركوب و هكذا ، أذن غض النظر عن النوعية في ( المركوب ) في نهج الرسول الأكرم لا يعني التجاهل أو النسيان و حشا رسولنا صلى الله عليه و سلم من ذلك و تعالى ربنا علواً كبيراً ،
و لا أعلم أن كنت موفقاً في أعطاء هذا المثال البسيط ( للتوضيح ) و الأمثلة كثيرة
و لكنني كلي ثقة في أن من يقرأ أجدر بالقياس و أعطاء المثال الأدق و الأوضح ( من منطلق ظن الخير بالناس ) .
وقس على ذلك ما شئت أن تقيس ، لماذا لأن الإسلم يتعامل مع الإنسانية كدين يصلح في اي مكان و زمان ، و ليس دين يتعامل مع نوعيات الإشياء .
و في الختام دعونا نتحد جميعاً في محاربة هذه ( الفكرة )
( زماننا غير و زمانهم غير ) ، و نواجه هذا الشر الذي غير المفاهيم في عقول الناس !
و دمتم بود
و أن زمن ( محمد ) عليه الصلاة و السلام غير ...
لو كنت حقاً مؤمناً بهذه الفكرة - أو حتى معتقداً بها محض أعتقاد ... أذن عليك أن تعيد ترتيب حساباتك و تعيد برمجة تفكيرك .. و تعمل لعقلك فورمات لتتخلص من هذه الفكرة
( الفيروسية )
لقد أنتشرت هذه الفكرة في مجتمعاتنا - أنتشاراً واسعاً !
ذات مرة طلب أحد الشباب رأي في مسألة زواجه من ( إمرأة ) تكبره بثماني سنين !
فقلت له : ( عزيزي .. أن كانت هذه المرأة صالحة .. و ذات دين و خلق .. و تجدها أنت تناسبك ، و لا زلت تشعر بشعور أرتياح و رضى و أقتناع بعد إستخارة الله عز و جل ، فما المانع ، أنا لا أرى أي مانع من زواجك بأمرأة تكبرك ، أن لم يكن هناك أي مانع غير مسألة العمر )
شعرت بعد هذا المبدأ أن ذلك الشاب لا زال ينتظر مني ( حجة ) أقوى ليدعم رأيه و توجهه في الزواج من تلك المرأة ..
فقلت له : ( يا بسام .. أن النبي صلى الله عليه و سلم تزوج من السيدة خديجة رضوان الله عليها و كان هو حينها في العشرينات و هي في الأربعينات .. و.. )
قاطعني بأدب : ( لكن يا أستاذ / عبدالله .. زمن النبي عليه الصلاة و السلام غير و زمننا غير )
أنتفخت أوداجي عندما سمعت هذه العبارة و قلت : ( شلون يعني زماننا غير و زمان النبي عليه الصلاة و السلام غير ؟! )
أجاب : ( يعني الزمن اليوم غير عن زمن النبي صلى الله عليه و سلم ، يعني كان الرجل قبل يتزوج من المرأة و لا يلتفت للسن و غيره لكن اليوم ... آآآ و الله ما أدري ، أنت شرايك ؟ )
فقلت : ( لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، أسمع يا بسام ، هذه الفكرة غلط ، و الآن ليس بالوقت المناسب لمناقشتها ، فأنا راح أكون فاضي على أستراحة الغدا أتمنى لو أقعد أنا و ياك و اشرح لك أي و جهة نظر هذه ؟! ماشي ؟! )
وافق بسام ، و جلست معه على أستراحة الغداء و أخبرته برأيي و وجهة نظري و خطئ هذه الفكرة الفيروسية و اقتنع على مضض وكأن فكرة ( زماننا غير و زمن الرسول صلى الله عليه و سلم غير ) هي شيء يؤمن به إيمانه بأنه مسلم ، ( و لم أشعر بأنني نجحت في عمل فورمات لرأس بسام لأزالة هذا الفايروس ) !
ليس ( بسام ) هو الشخص الوحيد الذي قد يجاوبك بأقتناعه بهذه الفكرة ، لقد أكتض
( اللوبي ) بأشخاص ( تفكيرهم سليم ) و ( نواياهم طيبة ) لكنهم يعتنقون أفكاراً ( فيروسية ) أخطرها تلك الفكرة ( زمننا غير ) ،
حسناً ، أن قلنا أننا سنوافق على ( فكرة زمننا غير و زمانهم غير ) هكذا من باب الجدل ، و نطرح سؤالاً ، أي الزمانيين أفضل ، ( للأقتداء ) و بأي الزمانيين ( نتمنى أن نعيش )
و الأجابة للعقال حتمية : ( زمن الرسول صلى الله عليه و سلم بالطبع )
و نجيب غيرهم بقوله صلى الله عليه و سلم : ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )
فيا أيها السادة ، أن الزمن لم يغير ، نحن من تغير ، الزمن عبارة عن ليل و نهار يتعاقبان
ووقت يمضي ، لا يتغير ..
نحن الذين نتغير ، مفاهيمنا هي التي تتغير ، طبيعة حياتنا هي التي تتغير ..
ثم تخيلوا معي تطبيق فكرة ( زماننا غير و زمانهم غير ) و أقتناع الجميع بها ( و هذا لم و لن يحدث و الحمد و المنة لله بفضله )
أطلاق اللحية و تقصير الثياب ( يا خي زماننا غير و زمانهم غير ) أذن يجب على الدعاة و أهل الدين أن يكونوا ( فاشن و نيو لوك ) و أن يستبدلوا لوك ( زمانهم ) ب لوك ( زماننا )
الحجاب و النقاب و الستر ( يا أخي زمانهم غير ) و ( زماننا غير ) أذن يجب على البنت أو المرأة أن تكون فاشن و و نيو لوك و أن تتماشى مع ( زماننا ) !!!
و لك أن تتخيل الأدهى و الأمر بحجة أن ( زمانهم غير ) و ( زماننا غير ) ...
بتغيير ألاف الأفكار و المعتقدات بهذه الفكرة ( الفيروسية ) و بهذه الحجة الخبيثة ّ!
أن الإسلام دين يصلح لكل زمان و مكان ، أليس هذا ما تشربناه و تعلمناه و ربينا عليه ؟!
أذن فليس الزمن ( غير ) و أنما نحن من تغير ، و بتطبيق الإسلام و سنة النبي صلى الله عليه و سلم نكون قد طبقنا الدين الإسلامي بحذافيره ، و أنا أجزم أنه لا يوجد شخص يعتقد مجرد أعتقاد بفكرة ( زماننا غير و زمانهم غير ) ، يكون مقتدي بالنبي صلوات ربي و سلامه عليه ! حتى و أن لوح للجميع بأن قدوته النبي صلى الله عليه و سلم ،
فما فائدة الأقتداء بالكلام دون تطبيق !
علينا أولاً أن نفرمت عقولنا أن كنا معتنقين هذه الفكرة ، و نلغيها من قواميسنا الأصطلاحيه الذهنية ،
ثانياً أن نفرمت عقول كل من نعرفهم ، لإزالة هذه الفكرة منا ..
ثالثاً : أن نهاجم هذه الفكرة بشراسة و عدوانية ، لأنه ليس زماننا غير و زمانهم غير .
فأن قال قائل : ( و كيف تفسرون و جود التكنولوجيا ، سيارات ، طائرات ، هواتف خليوية ، و غيرها و غيرها ، هل كان هذا موجوداً في زمن النبي ( صلى الله عليه و سلم ) ، أم أنكم تناقضون أنفسكم ، لو كنتم حقاً تريدون أن تقتدوا بالنبي ( صلى الله عليه و سلم )
أذن أتركوا تكنولوجيا الغرب ، و عودوا للصحراء و المراعي ، أركبوا الأبل ، و أرعوا الغنم ، و تخلوا عن تكنولوجيا الغرب ) ...
هذا نرد عليه بقول : ( و هل وجود التكنولوجيا في حياتنا يعني أن نغير بشريتنا ، و هل و جود التكنولوجيا في حياة يعني أن نعيش أسرى خلف قضبانها ؟!!! بالطبع لا ، ( من وجهة نظري ) و ما أظنه الصواب ،، أن الدين الإسلامي جاء متعاملاً مع البشر على أنهم سيبقون بشراً إلى نهاية العالم ( يوم القيامة ) لذلك هو دين يصلح لكل زمان و مكان ،
و ليس لأن الزمن يتغير ، دع الزمن يتغير ( مع أنني لا أصدق بأن الزمن يتغير ) البتة ، فسنبقى بشر و ديننا سيتعامل معنا على هذا الإساس كيفما تغير الزمن و أينما كان المكان )
فلو أخذنا أن نبينا ( عليه الصلاة و السلام ) علمنا أداب ركوب ( الراحلة ) و أن ( الراحلة ) كانت على زمانه ( الجمال ) و ( الخيول ) بينما كان ذلك الزمان من يركبون ( الفيل ) على أنه ( راحله ) فيكون التعامل مع ( الفيل ) على أنه ( راحلة ) مثله مثل ( الجمل ) و ( الحصان ) ز لو أن شعباً آخر يركب ( الخرتيت ) على أنه راحلة فيكون الأمر كذلك تماما كما نحن اليوم ( نركب الطائرة و السيارة ) على أنها راحله ..
و كما أن الرسول صلى الله عليه و سلم لم يناقش مسألة ( ركوب شعب ما ) على الفيل و ما هي أداب الركوب و هكذا ، أذن غض النظر عن النوعية في ( المركوب ) في نهج الرسول الأكرم لا يعني التجاهل أو النسيان و حشا رسولنا صلى الله عليه و سلم من ذلك و تعالى ربنا علواً كبيراً ،
و لا أعلم أن كنت موفقاً في أعطاء هذا المثال البسيط ( للتوضيح ) و الأمثلة كثيرة
و لكنني كلي ثقة في أن من يقرأ أجدر بالقياس و أعطاء المثال الأدق و الأوضح ( من منطلق ظن الخير بالناس ) .
وقس على ذلك ما شئت أن تقيس ، لماذا لأن الإسلم يتعامل مع الإنسانية كدين يصلح في اي مكان و زمان ، و ليس دين يتعامل مع نوعيات الإشياء .
و في الختام دعونا نتحد جميعاً في محاربة هذه ( الفكرة )
( زماننا غير و زمانهم غير ) ، و نواجه هذا الشر الذي غير المفاهيم في عقول الناس !
و دمتم بود
faers amar- مدير مميز
- عدد المساهمات : 70
نقاط : 210
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» هرطقات ( 30 ) رسالة
» هرطقات ( 6 ) رسالة إلى الوالي !
» هرطقات ( 11 ) ندغدغهم بالشوم !
» هرطقات ( 32 ) سمو الأميرة ..... فضحتينا !
» هرطقات ( 31 ) بيل و هيلاري و مونيكا و حريشهم المحروء !
» هرطقات ( 6 ) رسالة إلى الوالي !
» هرطقات ( 11 ) ندغدغهم بالشوم !
» هرطقات ( 32 ) سمو الأميرة ..... فضحتينا !
» هرطقات ( 31 ) بيل و هيلاري و مونيكا و حريشهم المحروء !
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى